تراث الأعوام الثقافية
تراث من التفاهم المتزايد والصداقات الرائعة مع دول العالم.
أرسى العام الثقافي الأول؛ قطر–اليابان 2012، قواعد ما يزيد عن عقد من الأفكار والتعاونات الجديدة. ومنذ ذلك الحين، عقدنا شراكات ثقافية ناجحة مع المملكة المتحدة والبرازيل وتركيا والصين وألمانيا وروسيا والهند وفرنسا والولايات المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، وإندونيسيا والمغرب، والأرجنتين وتشيلي في الوقت الحالي.

حيث بدأ كل شيء
التطلع إلى العالم والمستقبل
وُلدت مبادرة الأعوام الثقافية على يد سمو الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني؛ رئيس متاحف قطر، حيث تأسست برامج مبادرات تمتد لمدة عام كامل بين بلدين، بداية من مبادرة قطر – اليابان 2012. وعلى مدى أكثر من عقد، ساعدت مبادرة الأعوام الثقافية المنسقة بعناية على التعاون الدولي، وتعميق الأواصر بين الدول حول العالم. تدور مبادرة الأعوام الثقافية حول إنشاء أسلوب حياة يدعم جودة حياتنا من خلال الجمع بين مختلف مناحي الحياة: من الرياضة والفنون والأعمال والصحة والتعليم وغيرها. وفي عام 2022، تشاركنا للمرة الأولى مع منطقة بأكملها؛ هي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا. ولا يسعنا بينما نلقي نظرة على إنجازات العقد السابق، سوى أن نتطلع إلى بناء المزيد من الروابط والاحتفاء بها خلال الأعوام القادمة.


الأعوام السابقة
أكثر من عقد حافلٍ بالثقافة
اكتشف التراث الثقافي الذي بنيناه؛ حيث أرسينا قواعد مستقبل مشرق، حافل بالتبادلات الثقافية والصداقات مع دول العالم.